4.3.4 أهداف الوساطة الثقافية
تقوية التعليم والتنوع الثقافي انطلاقاً من المساواة والاحترام والاختلاف.
- التعاون في تشجيع السلوكيات والتغيير الاجتماعي الهادف إلى دحر التمييز الثقافي وتطوير العلاقات الاجتماعية بين الثقافات.
- تشجيع برامج التداخل الثقافي التى من خلالها يمكن إبراز الاختلافات الثقافية وتسهيل عملية التفاهم والحوار بين المنتميين لمختلف الثقافات.
- إيصال رسائل إيجابية فيما يتعلق بالتعايش الثقافي وبأهمية التنوع والتعددية.
- نشر القيم الثقافية الخاصة بالشخص المهاجر وما يمكن أن يضيفة هذا.
- تقوية أواصر التعايش والتنبأ بالمشاكل وبكيفية حل النزاع بين الثقافات.
- التعاون في تنظيم نشاطات تسمح وتحفز على الاحترام المتبادل والتنوع.
- التعاون في وضع برامج هادفة إلى تحسين المستوي التعليمي للطلاب الأجانب.
- إنجاز نشاطات موجهة نحو التعارف المتبادل بين الطلاب التابعيين لنفس المركز.
- تشجيع التطوير الاجتماعي والثقافي للطلاب الأجانب في المراكز التعليمية.
- تحفيز التنسيق بين المراكز التعليمية فيما يخص بالمعرفة ورعاية الطلاب الأجانب.
- المساهمة في تقوية نوايا آباء الطلاب الأجانب في تعلم اللغة الرسمية لكل إقليم، مثل لغة إقليم فالنسيا.
- تحفيز مشاركة الآباء الأجانب في المجالس المدرسية الخاصة بالمراكز وفي جمعيات الآباء والأمهات والجمعيات المتعلقة بالطلاب.
- تقوية المشاركة في إنجاز نشاطات جماعية مشتركة بين كافة القطاعات التعليمية.
- التعاون في اعمال التداخل الثقافي التي تقوم بها الإدارات المحلية والهيئات الخيرية.
- تحديد مراجع ثقافية وموارد متعلقة بالرعاية التعليمية للطلاب الأجانب وبما يخص عملية التداخل الثقافي، ومحاولة استخراج قاعدة معلومات تحتوي على صور الكترونية من مواقع النت.
- التعاون في وضع قائمة بالمتطلبات الأكثر ضرورة وحاجة في المراكز التعليمية، بحكم كونها الاكثر استخداماً من قبل الطلاب وعائلاتهم وكذلك من قبل المؤسسات، وذلك من أجل تسهيل الوصول إلى المعلومات وتحديد نقاط عملية.
معرفة والتواصل مع المراكز التي تطور برامج ومشاريع وأعمال تكميل علمي موجهة للطلاب الأجانب وقائمه على تسهيل الأجوبة المناسبة لمختلف الأوضاع والأمور المتعلقة بهم.